
ألماس الطبيعي يواجه تهديدا
ألماس الطبيعي يواجه تهديدا من الصناعي يواجه اقتصاد بوتسوانا أحد أكبر تحدياته في قطاع التعدين، مع تصاعد تأثير الألماس الصناعي على السوق العالمية. فبينما يعتمد البلد بشكل كبير على صادرات الأحجار الكريمة الطبيعية، بدأت المنتجات الصناعية الرخيصة تقلّص الطلب على كنوز بوتسوانا، مما يضع ضغوطًا متزايدة على إيراداتها ويثير القلق بشأن مستقبل القطاع واستدامة ثروتها الطبيعية.
وعقب اكتشاف رواسب هائلة من الألماس في باطنها عام 1967؛ تحولت بتسوانا إلى أكثر الدول ثراء في منطقة جنوب الصحراء من حيث نصيب الفرد.
إلا ان أزمة سوق الألماس العالمية حولت تلك الاكتشافات إلى محنة وقصة تحذير لما قد يحدث لاقتصاد يعتمد بصورة مفرطة على سلعة واحدة.
اكتشاف المزيد من جريدة المساء العربي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.