الدكتور محمد ماهر قابيل شخصية مؤثرة له من المؤلفات الأدبية والعلمية والسياسيه
روضة هندى
الإعلامى والأديب الدكتور محمد ماهر قابيل
شخصية متعددة المجالات. فهو باحث في العلوم السياسية وكاتب حاصل على جائزة الدولة في الآداب وشاعر له ثلاثة دواوين: “الموت شعرا” و”الصلاة شعرا” و”الحياة شعرا” وقاص يكتب القصة القصيرة للإذاعة وروائي حصل على منحة نشر روايته “أبي نجار السواقي” من إتحاد الكتاب. وتعددت خبرته العملية محررا ومترجما ومراجعا ومحاضرا ومحكما ومعدا للبرامج بالراديو والتليفزيون ومقدم برامج بالتلفزيون. وهو محلل سياسي على القنوات الفضائية داخل مصر وخارجها. وله رؤية حضارية تستحق أن نقف عندها بالرصد والمتابعة والبيان.
الدرجة العلمية
دكتور الفلسفة في العلوم السياسية بمرتبة الشرف الأولى.
كلية الإقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة.
المعلومات
قام بتأسيس أول مكتبة متخصصة للدراما في تاريخ الإذاعة المصـرية تطبيقا لما اقترحه على لجنة النصـوص الدرامية من رؤية علمية لربط الدراما بواقع المجتمع كي لا تنفصل عنه، ولا تتناقض معه. وقد لقيت الفكرة ترحيبا من اللجنة، وتولى تنفيذها في إطار العمل بتخطيط الإنتاج الإذاعي المركزي.
البرامج
معد برامج:
بالبرنامج الثقافي: “النشرة الثقافية”، “الصفحات الثقافية”، “مكتبة المعرفة”، “الفترة المفتوحة”، “منبر الرأي”، “الصحافة في أسبوع”…
بالقناة الأولى: “شموع”.
مقدم برامج:
بقناة “مصر التعليمية”: “عجائب الدنيا”، “حديث التعليمية”، “حدث في رمضان”، “تلك الأيام”، “قصة مكان”، “حكم وأمثال”، “حكموك”.
بقناة “الصحة والجمال”: “يلا نتصالح”، “صرح طبي”.
متحدث معتمد بالراديو والتليفزيون.
الإقتصاد
عضو الجمعية المصرية للإقتصاد السياسي والإحصاء والتشريع.
العلوم السياسية
عضو جمعية خريجي كلية الإقتصاد والعلوم السياسية.
عضو الجمعية العلمية لتحليل السياسات.
قام بإجراء أول بحث عن “تطبيع العلاقات المصرية الإسرائيلية في مجال الثقافة والإعلام” بمركز الدراسات السياسية والإستراتيجية بمؤسسة الأهرام.
اشترك في المشروع البحثي “مصر 2020” الذي أجراه منتدى العالم الثالث من خلال مكتب الشرق الأوسط بالقاهرة.
أشارت صحيفة “الشعب” على الصفحة العاشرة من العدد الصادر في 24/6/1986 إلى بعض البحوث المنشورة له بعنوان “هل تطالب إسرائيل بضم جزيرة فيلة؟”.
نقلت صحيفـة “الأهرام” على الصفحة الخامسـة من العدد الصادر في 9/6/1981 بعنوان “حكاية المفاعل العراقي الذي دمرته إسرائيل” عن المقال الذي كتبه بعنوان “الأبعاد الدولية للبرنامج النووي العراقي” في العدد 63 من مجلة “السياسة الدولية” الصادر في1/1981. وذلك دون أية إشارة من “الأهرام” إلى المقال الذي نقلت عنه.
القصة القصيرة
بدأ الكتابة في العشرين من العمر بقصة قصيرة بعنوان “الخطوة قبل الأولى” على الصفحة التاسعة “أدب وأدباء” من العدد 146 لصحيفة “صوت الجامعة ” الصادر في 8/12/1975 في السنة الثالثة “لجريدة الجامعات المصـرية” التي كانت تصدرها كلية الإعلام بجامعة القاهرة كل يوم اثنين.
كاتب قصة قصيرة معتمد بالإذاعة. قدّم البرنامج الثقافي قصصه في برنامج “القصة القصيرة المؤلفة”.
أدب الطفل
قررت وزارة التربية والتعليم نشيدين من تأليفه في كتابين للتربية الدينية الإسلامية بالمرحلة الإبتدائية:
الأول بعنوان “أنا المسلم..” وظل لخمس سنوات متوالية من طبعة 1986 إلى طبعة 1990 على الصف الرابع.
والثاني بعنوان “رمضان” وظل لسنتين متواليتين في طبعتي 1987 و1988 على الصف الخامس.
فاز بالجائزة الأولى في نتيجة مسابقة الكتابة للأطفال التي أجرتها شركة سفير بالقاهرة المعلنة على الصفحة العاشرة من صحيفة “الأهرام” بالعدد الصادر في 29/2/1988. واحتفلت الشركة بتلك المناسبة، وتعاقدت معه على القصة الفائزة “أبي نجار السواقي” فنشرت منها الطبعة الأولى سنة 1989. ونفدت الطبعتان: الأولى والثانية فنشرت الشركة الطبعة الثالثة في السنة التالية مباشرة 1990. وأدرجت وزارة التربية والتعليم تلك القصة في القائمة الببليوجرافية للكتب المختارة للمكتبات المدرسية بمختلف المراحل التعليمية للعام الدراسي 90/1991. وقدّمها التليفزيون على القناة الأولى.
قرّر المجلس الأعلى للثقافة منحه جائزة الدولة في الآداب عن تلك القصة بعد أن اتخذت لجنة فحص الإنتاج المقدم قرار التوصية بترشيحه لعام 1993 للمبررات التالية:
“القصة تجمع بين الخيال والواقعية من صميم البيئة المصرية والريف المصري وتمجد قيمة العمل وتفتح آفاق الأمل أمام الأطفال بصورة واقعية
تعتمد على الجد والإجتهاد والمثابرة واكتساب العلم والمعرفة والثقة بالنفـــس”.
اشترك في كتاب “تجربتي في الكتابة للأطفال” الذي نشرته الهيئة المصرية العامة للكتاب حيث ورد اسمه في قائمة الشرف.
أدرجت وزارة التربية والتعليم له من سلسلة “قصة مثل” التي نشرتها دار الفكر العربي في القائمة الببليوجرافية للكتب المختارة للمكتبات المدرسية بمختلف المراحل التعليمية للعام الدراسي 1992/1993 القصص التالية:
“أول الطرح نطح”، “عدم ماله من حكّم الناس في حاله”، “غراب ابن غراب”، “في المشمش”، “لسانك حصانك”.
أدرجت وزارة التربية والتعليم له سلسلة “بلوتو” التي نشرتها دار الفكر العربي في القائمة الببليوجرافية للكتب المختارة للمكتبات المدرسية بمختلف المراحل التعليمية للعام الدراسي 1994/1995.
الشعر
كتب شعره في صحف: “الأهرام” بطبعتيها: المحلية والدولية و”الطلبة” و”النقابي العربي” و “مجلتنا” التي تصدرها الهيئة العامة للإستعلامات.
أدرجت وزارة التربية والتعليم له ديوان “الموت شعرا” الذي نشرته الدار الفنية في القائمة الببليوجرافية للكتب المختارة للمكتبات المدرسية بمختلف المراحل التعليمية للعام الدراسي 1994/1995.
قالت عنه صحيفة “الأهرام” على الصفحة 16 من العدد الصـادر في 3/7/1994:
“ينساب شعره بشكل منطلق حي خلاق”.
قالت عنه صحيفة “السياسي المصري” على الصفحة 11 من العدد الصادر في 6/2/1994:
“والحقيقة أن قصائد الديوان تؤكد شاعرية الدكتور قابيل وتضعه في مصاف شعرائنا الكبار الذين تتردد أسماؤهم على الساحة الآن”.
قالت عنه صحيفة “الأهالي” على الصفحة 14 من العدد الصـادر في 6/1/1999:
“يترجم فيه بالقصائد آراءه حول دور الشعر في التعبير عن نبض الجماهير”.
تناولته صحيفة “الأهرام المسائي” وصحيفة “الحياة المصرية”.
نشرت “جريدة مصر” قصائد الديوان.شاعر معتمد بالإذاعة. قدّمت شعره على موجات “البرنامج العام” و”صوت العرب” و”البرنامج الثقافي”.
عضو إتحاد الكتّاب.
عضو رابطة الأدب الحديث.
الخبرة العملية
محرر ومترجم ومراجع بالإذاعة.
محرر بالهيئة العامة للإستعلامات.
باحث بمركز الدراسات السياسية والإستراتيجية بمؤسسة الأهرام.
محاضر بمعهد الإذاعة.
محكم في منح التفرغ بوزارة الثقافة.
الدكتور محمد ماهر قابيل شخصية مؤثرة له من المؤلفات الأدبية والعلمية والسياسيه
اكتشاف المزيد من جريدة المساء العربي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
