العادات والمعتقدات الخاطئة
ملك احمد عبدالباسط محمد.
العادات والمعتقدات الخاطئة كثيراً ما يقع المرء ضحيه لبعض الأفكار والأعراف والعادات الخاطئة جرت العادة على تداولها وتكرارها رغم عدم صلاحيتها في كل أمور الحياة وإن كانت تنطبق في بعض الأحيان. ومن هذه العادات مقولات يرددها الجميع على مسامعنا وليس با الضروري أن تكون صحيحة مثل : مقوله الطيور على اشكالها تقع. هذه المقوله أدت إلى انهيار بيوت باالكامل بسببها وعاده يتم استخدامها اللازوج ،ولكن الحقيقه لسيت كذلك ليس بالضرورة إذا الزوج سئ الخلق ،او بيعد عن الدين ،او يرتكب المعاصي ،ان تكون زوجته كذلك ،وخير الدليل على ذلك الامثله والقصص المذكوره في القران منها : قصه بني اللهّ لوط وزجته فهو نبي وهي هلكت مع قومها ،وكذلك ٱسيا زوجه فرعونه حيث كان زوجها طاغيه كافر بالله وهي امنت وأصبحت من خير نساء الجنه . ومن تلك المعتقدات أن على الولد بناء على أخلاقيات أبيه ،او نحكم على الاب بناء على سلوك ابنه .وصحيح أن شي أساس ف التربيه لأبناء ولالكن ناخد بعين الاعتبار والعوامل الخارجية ولم نحكم عليهم على شي غير لما نتأكد من وجود الحقيقه وان لانترك ما يتعرض لطفل ف المدرسه او ف الشارع دون أحدها ف الحسبان مها لها يأثير على سلوك الطفل .ولم ناخذ سحب الطفل اي شي يصدر منها للانه لو يمكن بدون قصد وفطباع التربيه هي شي أساس ف كل الحالات ف لاسره العامل الرئيسي ف تكوين شخصيه لأبناء ولما كان ابراهيم عليه السلام نبيا لأن أباه مات على عبادت لاصنام ولما غرق ابن نوح عليه سلام وكان صالحا لأن أباه نبي .وفي هذين الميثلين تبين لنا كيف لله يخلق من ظهر الفاسد عابد . والعكس فلو كانت التربيه واحده فكنت لأشخاص لو يجدون بيهم ناس فاسده وكانت الديناا صالحه بينمااا . لما نمشي علي لأبناء جمع لأمثال بينمااا نطبق لإنشاء الصحيه وحيث أن وذلك لم نحكم على الشخص كمجرد تفكيره ولكن تأثيرات خارجه بلا نظر على جوهر ومدي تأثيره .العادات والمعتقدات الخاطئة العادات والمعتقدات الخاطئة
كثيراً ما يقع المرء ضحيه لبعض الأفكار والأعراف والعادات الخاطئة جرت العادة على تداولها وتكرارها رغم عدم صلاحيتها في كل أمور الحياة وإن كانت تنطبق في بعض الأحيان. ومن هذه العادات مقولات يرددها الجميع على مسامعنا وليس با الضروري أن تكون صحيحة مثل : مقوله الطيور على اشكالها تقع. هذه المقوله أدت إلى انهيار بيوت باالكامل بسببها وعاده يتم استخدامها اللازوج ،ولكن الحقيقه لسيت كذلك ليس بالضرورة إذا الزوج سئ الخلق ،او بيعد عن الدين ،او يرتكب المعاصي ،ان تكون زوجته كذلك ،وخير الدليل على ذلك الامثله والقصص المذكور في القران منها : قصه بني اللهّ لوط وزجته فهو نبي وهي هلكت مع قومها ،وكذلك ٱسيا زوجه فرعونه حيث كان زوجها طاغيه كافر بالله وهي امنت وأصبحت من خير نساء الجنه . ومن تلك المعتقدات أن على الولد بناء على بناء عن أخلاقيات أبيه ،او نحكم على لاب بناء على سلوك ابنه .وصحيح أن شي أساس ف التربيه لأبناء ولالكن ناخد ناخد بعين الاعتبار والعوامل الخارجية ولم نحكم عليهم على شي غير لما نتأكد من وجود الحقيقه وان لانترك ما يتعرض لطفل ف المدرسه او ف الشارع دون أحدها ف الحسبان مها لها يأثير على سلوك الطفل .ولم ناخد سحب الطفل اي اي شي يصدر منها للانه لو يمكن بدون قصد وفطباع التربيه هي شي أساس ف كل الحالات ف لاسره العامل الرئيسي ف تكوين شخصيه لأبناء ولما كان ابراهيم عليه السلام بنيا لأن أباه مات على عبادت لاصنام ولما غرق ابن نوح عليه سلام وكان صالحا لأن أباه نبي .وفي هذين الميثلين تبين لنا كيف لله يخلق من ظهر الفاسد عابد . والعكس فلو كانت التربيه واحده فكنت لأشخاص لو يجدون بيهم ناس فاسده وكانت الديناا صالحه بينمااا . لما نمشي علي لأبناء جمع لأمثال بينمااا نطبق لإنشاء الصحيه وحيث أن وذلك لم نحكم على الشخص كمحرد تفكيره ولكن تأثير ات خارجه بلا نظر على جوهر ومدي تأثيره .كثيراً ما يقع المرء ضحيه لبعض الأفكار والأعراف والعادات الخاطئة جرت العادة على تداولها وتكرارها رغم عدم صلاحيتها في كل أمور الحياة وإن كانت تنطبق في بعض الأحيان. ومن هذه العادات مقولات يرددها الجميع على مسامعنا وليس با الضروري أن تكون صحيحة مثل : مقوله الطيور على اشكالها تقع. هذه المقوله أدت إلى انهيار بيوت باالكامل بسببها وعاده يتم استخدامها اللازوج ،ولكن الحقيقه لسيت كذلك ليس بالضرورة إذا الزوج سئ الخلق ،او بيعد عن الدين ،او يرتكب المعاصي ،ان تكون زوجته كذلك ،وخير الدليل على ذلك الامثله والقصص المذكور في القران منها : قصه بني اللهّ لوط وزجته فهو نبي وهي هلكت مع قومها ،وكذلك ٱسيا زوجه فرعونه حيث كان زوجها طاغيه كافر بالله وهي امنت وأصبحت من خير نساء الجنه . ومن تلك المعتقدات أن على الولد بناء على بناء عن أخلاقيات أبيه ،او نحكم على لاب بناء على سلوك ابنه .وصحيح أن شي أساس ف التربيه لأبناء ولالكن ناخد ناخد بعين الاعتبار والعوامل الخارجية ولم نحكم عليهم على شي غير لما نتأكد من وجود الحقيقه وان لانترك ما يتعرض لطفل ف المدرسه او ف الشارع دون أحدها ف الحسبان مها لها يأثير على سلوك الطفل .ولم ناخد سحب الطفل اي اي شي يصدر منها للانه لو يمكن بدون قصد وفطباع التربيه هي شي أساس ف كل الحالات ف لاسره العامل الرئيسي ف تكوين شخصيه لأبناء ولما كان ابراهيم عليه السلام بنيا لأن أباه مات على عبادت لاصنام ولما غرق ابن نوح عليه سلام وكان صالحا لأن أباه نبي .وفي هذين الميثلين تبين لنا كيف لله يخلق من ظهر الفاسد عابد . فلو كانت التربية وحدها السبب ف انشاء أشخاص فاسدين أو صالحين. ف موسي نبي لله فاسد . انها تربي على يد فرعوان حيث قال لها فرعون ألم نريك فينا وليدا . ولكان الفتي الذى قتله الخضر صالحا ليكون والديه من الصالحين….
اكتشاف المزيد من جريدة المساء العربي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.