ترقب عالمي لنتائج اجتماع الفيدرالي الأمريكي غدا وتوقعات بخفض الفائدة للمرة الثانية. 

ترقب عالمي لإجتماع الفيدرالي غداً: توقعات بخفض الفائدة للمرة الثانية وتصريحات باول ستحدد مسار الذهب والدولار.

 ترقب عالمي لنتائج اجتماع الفيدرالي الأمريكي غدا وتوقعات بخفض الفائدة للمرة الثانية. 

تترقب الأسواق العالمية باهتمام نتائج اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، المقرر صدوره مساء غد الأربعاء.

يتوقع المحللون أن يُقدم البنك المركزي على خفض أسعار الفائدة للمرة الثانية خلال العام الجاري، بعد خفض سابق في سبتمبر الماضي.

 تأثير تصريحات جيروم باول على الأسواق

على الرغم من استيعاب الأسواق لاحتمال خفض الفائدة، فإن تصريحات رئيس الفيدرالي جيروم باول ستكون محور التركيز:

إذا جاءت تصريحات باول حذرة وتشير إلى مخاوف بشأن تباطؤ النمو، فقد يعزز ذلك الطلب على الذهب كملاذ آمن.

 إذا تبنى نبرة متشددة تؤكد التزام الفيدرالي بمراقبة التضخم، فسيحد ذلك من مكاسب الذهب ويبقيه في نطاق تراجعي.

 تحديات اتخاذ القرار في ظل الإغلاق الحكومي يواجه الفيدرالي تحدياً إضافياً بسبب استمرار الإغلاق الحكومي:

نقص البيانات: أدى الإغلاق إلى تعطيل إصدار بيانات اقتصادية رئيسية.

المؤشرات البديلة: يعتمد الفيدرالي على بيانات القطاع الخاص، مثل تقارير ثقة المستهلك ومؤشرات أسعار المنازل، لقياس القوة الحقيقية للاقتصاد.

 تترقب الأسواق العالمية نتائج اجتماع الفيدرالي الأمريكي غداً، وسط توقعات بخفض أسعار الفائدة للمرة الثانية.

وتصريحات رئيس الفيدرالي جيروم باول ستكون حاسمة لتحديد اتجاه الذهب والدولار، خاصة في ظل نقص البيانات الاقتصادية الرسمية بسبب الإغلاق الحكومي.

هذا ويعكس ترقب الأسواق لنتائج اجتماع الفيدرالي أهمية قراراته في تحديد اتجاه الاستثمار العالمي. خفض الفائدة المتوقع (للمرة الثانية)

ويؤكد استمرار نهج التيسير النقدي. أما تحدي نقص البيانات بسبب الإغلاق الحكومي، فيجعل مهمة الفيدرالي أكثر صعوبة، ويزيد من أهمية تصريحات باول.

ترقب عالمي لنتائج اجتماع الفيدرالي الأمريكي غدا وتوقعات بخفض الفائدة للمرة الثانية.