حقوق الإنسان تُكرِّم رجل الأعمال محمد صلاح أبودنقل..

حقوق الإنسان تُكرِّم رجل الأعمال محمد صلاح أبودنقل .. إستكمال لمسيرة العطاء الوطنية لوالده “الحاج صلاح”
​

​في لفتة تقدير مستحقة، كرم المجلس الإقليمى لحقوق الإنسان المصدق بقرار وزارى وفق إستراتيجية حقوق الإنسان التى أقرتها الدولة المصرية رجل الأعمال الشاب محمد صلاح أبودنقل،

وقدم التكريم د أحمد النجار عضو الإتحاد الدولى لحقوق الإنسان والأمين العام للمجلس الأقليمى لحقوق الإنسان بوسط الصعيد

وذلك عرفاناً بجهوده الملموسة في إستكمال وتعزيز مسيرة العطاء الوطني والخيري التي أسسها والده الراحل، رجل الإقتصاد البارز الراحل الحاج صلاح أبودنقل.

​ويأتي هذا التكريم تتويجاً لنهج أصيل، حيث يمثل محمد صلاح أبودنقل الجيل الذي يواصل بناء صرح المبادرات الوطنية والإنسانية، مستلهماً في ذلك إرث والده العظيم.

​صلاح أبودنقل.. إرث اقتصادي وإنساني
​كان والده الحاج صلاح أبودنقل، الأب، أحد القامات الإقتصادية المعروفة التي لعبت دوراً وطنياً محورياً في دعم الإقتصاد المصري وتعزيز مؤسسات الدولة.

​ولم يتوقف عطاء الحاج صلاح عند حدود العمل الاقتصادي، بل أمتد ليصنع بصمات إنسانية واسعة النطاق في مجالات الخير والتنمية المجتمعية.

فمن أبرز إسهاماته، على سبيل المثال لا الحصر:
– بناء المدارس للمساهمة في دعم العملية التعليمية.
​- إنشاء ودعم المستشفيات لتقديم الرعاية الصحية للمحتاجين.
– ​رعاية الآلاف من الأسر المعيلة وتوفير الدعم المادي والمعنوي لها.
– ​دعم مبادرات زواج الأيتام للمساهمة في بناء أسر جديدة.
والعديد من أوجه الخير التى تمثل نهر من العطاء ولذلك حقق الحاج صلاح أبودنقل نجاحات عظيمة فى مجال المال والأعمال تاركا أثرا طيبا وتاريخا مشرفا يستحق أن يدرس للأجيال فى حب الوطن ودعم المجتمع
​الأبن يضيف “فصولًا جديدة من العطاء”
​وعلى غرار هذا المسار الحافل، يسير أبنه، رجل الأعمال محمد صلاح أبودنقل، محافظاً على القيم الإقتصادية والوطنية التي ورثها، ومؤمناً بأن المسؤولية المجتمعية هي جزء أصيل من أي نجاح.

​إلا أن محمد صلاح أبودنقل لم يكتفِ بمواصلة المسيرة فحسب، بل أضاف إليها “فصولًا جديدة من العطاء”،

مستخدماً أدوات العصر الحديث لتوسيع قاعدة العمل الخيري وزيادة إستدامته، ليؤكد أن الإرث الحقيقي هو الذي ينمو ويتجدد مع مرور الأجيال.
​ويعكس هذا التكريم إدراكاً لأهمية مؤسسة صلاح أبودنقل في لعب دورها الداعم للمجتمع والدولة، حيث يظل اسم أبودنقل رمزاً للإندماج بين النجاح الإقتصادي والإلتزام المطلق بخدمة الوطن والمواطن
ويأتى هذا التكريم المستحق أيضا تعبيرأ عن مايبذله محمدصلاح أبودنقل من جهود كبيرة فى دعم كيان الدولة المصرية

ومتزامنا مع فوز إبن شقيقه الشاب وليد أبودنقل
فى الإنتخابات البرلمانية والتي أظهرت مدى حب الجماهير للحاج صلاح أبودنقل وأولاده وأحفاده وصدق قول الله تعالى “وكان أبوهما صالحاً” فالشجرة الطيبة أصلها ثابت وفرعها فى السماء

​

حقوق الإنسان تُكرِّم رجل الأعمال محمد صلاح أبودنقل..