حوار مع رحيق الإنشاد الديني المنشد عبدالرحمن أيمن هريدي
المساء العربي وحوار مع رحيق الإنشاد الديني المنشد عبدالرحمن أيمن هريدي
متابعة : مرام أحمد / محمد الابلق
“أحب السماع عن عميد المداحين التهامي ومثلي الأعلى الشيخ أيمن هريدي”..
بهذه الكلمات بدأ المداح الشاب عبد الرحمن أيمن هريدي حواره لـ” المساء العربي “
فالمداح الشاب عبدالرحمن هريدي صاحب ال25 عامًا، ولد في مركز ومدينة صدفا محافظة أسيوط، حصل على دبلوم التجارة ونبغ كظاهرة شابة في عالم المدح والإنشاد الذي تفردت به مصر بمدارسها المختلفة وأعلامها التي تنضب بمرور الزمان،
عشق هريدي أصواتاً تلألأت في سماء مصر والعالمين العربي والإسلامي فكان إلي أن أحب شيخ المداحين وعميدهم الشيخ ياسين التهامي واتخذ من فاكهة الانشاد الديني الشيخ ايمن هريدي مثلًا أعلى به يرتقي سلم الإنشاد ليصل إلى مصاف النوابغ فيطرب به محبي آل البيت بسماعه.
يقول هريدي:
“لا توجد مقارنة بيني وبين والدي الشيخ أيمن هريدي فهو الذي أرشدني وعلمني المديح وله الفضل الأكبر بعد الله في أن أكون بهذا المكان، فلم يفرضني على الناس بل طلبني الناس وأحبت أن تسمع المديح مني وإن لم تكن عندي الموهبة والقبول ما نجحت في هذا،
فالمديح لا تنفع فيه واسطة ولا إكراه أو إجبار لمستمعيه، فالمديح هو حياة بالنسبة لي وهو الذي أجد فيه الحب والراحة والسعادة وكل شيء جميل ينكشف لي حينما امدح الذات المحمدية والصفات الربانية التي تنبثق منها أنوار آل بيت سيدنا رسول الله صلي الله عليه وسلم”
اكتشاف المزيد من جريدة المساء العربي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.