رئيس مجلس إدارة بنك مصر “قوص تصرخ”
ويعلم الجميع أن بنك مصر بنك وطني منذ الأزل
ولكن فرع قوص لذاك البنك في ميدان قوص
له رايء اخر
وتطفيش العملاء بطرق يمكن تداركها ول ذلك نقول يا مجلس إدارة البنك بالقاهرة الفرع الرئيسي
وضع بنك مصر فرع قوص تحت المجهر
واستغاثات
وضجر وضيق
وشمس حارقه خارح البنك تلفح وجوه العملاء
وهواء منعش نقي وتكيفات عالية الجود ه في الداخل
وغضب عارم في خارج البنك
حيث تجد عدم وجود فئات نقدية في مكن السحب وتقرأ عدم توافر عملات نقدية وشمس حارقه في تغيير مناخي لم نعهده
وإدارة البنك في واد والعملاء في واد اخر
وايضا لا سباب لا نعرفها احيانا تقوم مكنه الصرف بسحب فيز بعض العملاء اما لضعف النت
او انقطاع الكهرباء او اعطال خاصة بمكن البنك خارجه
تلك الأمور تحدث اما م البنك
واعتادت إدارة البنك علي ذلك لكتم العملاء الغضب في صدورهم دون الشكوي الا القليل
وللأسف تجد ماكينات الصرف المنتشرة بالمدينه
اما عدم وجود فلوس فيها او انها خارج الخدمه
وموظف يريد سحب مرتبه ليعود لأولاده و سط لهيب الشمس الحارقه
وايضا شراء مستلزمات البيت
فالموظفون وأثناء صرف المرتبات يعانون أشد المعاناه
ونريد ان نري وبصفة مستمرة سيارات البنك المتنقله لسحب الأموال
تريد أن يتحرك مدير الفرع ويخرج خارج البنك ليري حال العملاء
والصعوبات التي تواجههم والغضب الذي يعتري الوجوه
نعم اخرج يامدير الفرع وتأكد من كافه مكن البنك وتوفر فيه العملات النقدية
أخرج وتأكد ان مكن البنك ليس خارج نطاق الخدمه
ونأسف ان إصابتك ضربه شمس قويه لأنك غير متعود علي حرارة الجو الحارة جدا
نعلم انك تقبع في مكتب مكيف وهواء يرد الروح
وهواء منعش يشفي العليل
وايضا انشاء مكن في القري لتوفير الجهد والمال علي موظفي القري وعدم الذهاب الي المدينه لصرف المرتبات
وإنشاء في كل قريه ماكينه صرف
لطفا يا رئيس فرع قوص
الإدارة فن وهناك نظريات الإدارة الحديثة لنيل رضي العميل عن الخدمه
ونوجه لسيادتك سؤالا
هل لو لم يكن تعامل الموظفين مع بنك مصر إجباري وسياسة الدوله في ذلك.
هل ستجد عملاء للبنك ام يتم قفل الفرع بالضبة والمفتاح
رئيس مجلس إدارة بنك مصر “قوص تصرخ”
