اخبار المحافظات

رساله الي المهندس اشرف رشاد نائب الرئيس حزب مستقبل وطن

رساله الي المهندس اشرف رشاد نائب الرئيس حزب مستقبل وطن

رساله الي المهندس اشرف رشاد نائب الرئيس حزب مستقبل وطن

كتب عبد الرحيم خير حسين

قاربت الدورة الحالية لمجلس النواب علي الانتهاء
ويعلن بعض أنصار نائب الانتخه انه سيكون علي قوائم الحزب الانتخابات القادمه وانتهي الأمر ولكن هو مرفوض شعبيا وجماهيريا، حتي انه أسقط هيبه كرسي مجلس النواب بأفعال لا تقرها ابسط مبادئ السياسه
والأمل معقود عليك كإبن من أبناء قنا، وصرت من أصحاب الخطوه والكلمه

ان تكون اختيارات الحزب لمرشحبن المجالس النيابيه تتفق مع رأي الشارع السياسي في قنا، والحزب في قنا يحتاج لضم كفاءات مجتمعيه اخري لهيئته في قنا
ولا تنسي دائره قوص والتي تضم قفط ونقادة والتي لولا مؤسسه حياه كريمه لأصبحت مدن وقري تلك المراكز قمه التخلف والانحدار،

لان نواب تلك الدائرة الا من رحم ربي نائمون في العسل، والاعتماد علي المال السياسي الذي بغضناه ونبغضه لما له من مردود سييء جدا علي أداء النائب فيكون متكاسل متخاذل لا يبالي لانه عرف طريقه،
عرف انه ينجح بالرشاوي الانتخابات

يا بن رشاد
انت ابن محافظه قنا
وأسألك بالله
ما المانع في ان يكون في محافظه قنا استاد دولي كأستاد القاهره ؟؟
لماذا لا تكون في قنا مستشفي كالدمرداش او القصر العيني ؟؟
لماذا لاتكون مراكز الشباب بالمحافظة مراكز شباب حقيقيه بها كافه الأدوات والاجهزه الرياضيه التي تخدم الشباب ؟

خبرني بالله عليك
كم لاعب في اي لعبه سواء جماعية او فرديه في المنتخبات القوميه ؟؟
او الانديه الرياضيه الكبري كالاهلي والزمالك !!؟
علي الرغم ان الشاب الصعيدي بتحمل المشاق وبذل الجهد الكبير

يا بن رشاد
سيحكم التاريخ السياسي بما لك وبما عليك
واجعل الشيخ الدمرداش مؤسس مستشفي الدمرداش نصب عينيك
ماذا نفعل يا ابن قنا-‘
———————
بعد ان انقطعت الاتصالات التليفونيه بيننا وبين نواب الدائره
فمنهم من يبحث عن بطاريه لتلفونه!!!!

ومنهم من شاحن التليفون باظ
ومنهم انشغاله بالانتخه والفشخره وتهديد الناس !!
يا بن رشاد اتقي الله فينا
دائره قوص لاجديد فيها
والنفوس تكدرت
فلا تكن علي هؤلاء البسطاء واحسن الاختيار لمرشحين الحزب
الحزب حتي لا يتحول من حزب الي حزن

 

رساله الي المهندس اشرف رشاد نائب الرئيس حزب مستقبل وطن


اكتشاف المزيد من جريدة المساء العربي

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

مقالات ذات صلة