فقدان الانسانيه

فقدان الانسانيه

فقدان الانسانيه اليوم اولى جلسات نظر القضية المتهم فيها رجل عمره 80 عام بالاعتداء الجنسي على طفل عمره 6 سنوات بدعم مديرة المدرسة 58 عام ومشاركة داده 42 عام وبمعرفة مدرسة 34 سنة والواقعة حدثت منذ عام وشهرين وبعد ان حفظتها النيابة لعدم كفاية الادلة اعادها محامى الطفل لمحكمة الجنايات وانا انتظر معرفة الحقيقة من خلال المحاكمة لعدم تصورى وتصديقى للواقعة،فرغم مرور اكثر من عام مازال الطفل بالمدرسة هذا اولا وثانيا ذلك السيناريو للقصه الذى يحمل نفس الكلمات والصيغة والاتهامات كأنه بيان تم نشره وكم التعليقات

التى تدين المدرسة والمراقب المالى لكونهم مسيحين والتعليقات التى اشتم فيها محاولة صنع فتنة ووقيعة بين المسلمين والمسيحين خاصة وأن تجارة المدارس الخاصة يتنافس عليها الاخوان المسلمين والمسيحين

واتمنى من رواد ومتابعى السوشيال ميديا وانا منهم الانتظار ومتابعة التحقيقات حتى نعرف الحقيقة واقول لمن يصور القضية تفسير دينى فاقول لهم اغلب قضايا الت-ح-رش وه-تك ال-عرض يقوم بها رجال دين اسلامى ومسيحى وسوف نشرح فى مقال خاص اسباب ذلك ولكن حتى تحكم المحكمة علينا

الانتظار ومتابعة القضية دون الانسياق لااراء من يحاولون اشعال ن-ار الف-تنة وهم اطراف وجدتهم بوضوح فى هذة القضية وهذا ما قاله المخرج الكبير حسام الدين صلاح….