اخبار المحافظات

ركيب الجدارية تجسد تسجيل الهريسة النابلية في التراث اللا مادي لليونسكو

ركيب الجدارية تجسد تسجيل الهريسة النابلية في التراث اللا مادي لليونسكو

ركيب الجدارية تجسد تسجيل الهريسة النابلية في التراث اللا مادي لليونسكو

 

المتابعة بقلم المعز غني

هنا نابل/ الجمهورية التونسية

تم مساء أمس الجمعة 19 ماي 2023 بجانب مركز البريد بشارع الحبيب ثامر بنابل تركيب الجدارية التي تجسد تسجيل الهريسة التونسية ( النابلية ) ضمن التراث اللا مادي لليونسكو فقد سجل التاريخ اليوم ، وحفر في حجر التراث الثقافي لمدينة نابل عمل فني غاية في الروعة الإبداع راقي فقد خلد حدث تسجيل الهريسة التونسية في التراث اللا مادي لليونسكو بأنامل مبدعين وفنانين فسيفسائين من مختلف الدول العربية والأجنبية من : ( تونس – الجزائر -المغرب – ليبيا – السودان – النيجر – لبنان – الأردن – إيطاليا – أنقلترا وكندا ) ،

ركيب الجدارية تجسد تسجيل الهريسة النابلية في التراث اللا مادي لليونسكو

وأفرز بعد الجهد الكبير للوحة فنية رائعة أهدت صورة جميلة للإنسانية والحب والجمال والإبداع وللعيش معا .

ركيب الجدارية تجسد تسجيل الهريسة النابلية في التراث اللا مادي لليونسكو

كل الشكر والإمتنان لضيوف جمعية صيانة مدينة نابل ومدينة نابل عاصمة الوطن القبلي وقبلة العشاق نابل التي يعد سحرها من سحر بابل ضيوفنا الأكارم .
حللتم أهلا ونزلتم سهلا ضمن الملتقى الثاني للفسيفساء .
فخور بانتمائي لجمعية صيانة مدينة نابل ، تحية من القلب لكل من ساهم في إنجاح الملتقى الدولي الثاني للفسيفساء في مقدمتهم السيدة الفاضلة والصديقة والأخت العزيزة لطيفة بيدة بالفضاء العائلي سيدي سليمان نابل ودار نابل .
وكل عام وأنتم بألف خير
على أمل اللقاء بكم قريبا لكم مني أجمل تحية../.

 

ركيب الجدارية تجسد تسجيل الهريسة النابلية في التراث اللا مادي لليونسكو


اكتشاف المزيد من جريدة المساء العربي

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من جريدة المساء العربي

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading