مال واعمال

الحافلات المصرية الكهربائية التصنيع…. تغزو شوارع المانيا

الحافلات المصرية الكهربائية التصنيع.... تغزو شوارع المانيا
الحافلات المصرية الكهربائية التصنيع…. تغزو شوارع المانيا

كتبت وترجمت : د. شيرين هاشم

تستعد شركة “MCv”المصرية المصنعة للأتوبيسات تصدير أول دفعة حافلات كهربائية إلى ‎ألمانيا للعمل بشبكة النقل العام بمدينة برلين، لتغزو هذه الطرازات المصرية الشوارع الألمانية.

الحافلة من طراز C127-EV تعمل بالكامل بالكهرباء تم صناعتها داخل مصانع الشركة بمدينة الصالحية بمحافظة الشرقية بمكون محلي يبلغ 80% لتكون بذلك أول حافلة تحمل شعار “صنع في مصر” تعمل بشوارع العاصمة الألمانية.

جدير بالذكر أن شركة MCV تُعد مورد أساسي للأتوبيسات ذو دورين الشهيرة والتي تعمل بالنقل العام بشوارع العاصمة البريطانية “لندن” وتقوم بتوريد الأوتوبيسات الكهربائية لشبكة النقل العام بالقاهرة “Seti-Bus” كما تعتمد عليها خطوط “مواصلات مصر” و”جرين باص” وأورانج باص” .
The Electric Egyptian manufactured buses… invade the streets of Germany.
Written and translated by: Dr. Sherine Hashem
The Egyptian bus manufacturer “MCv” is preparing to export the first batch of electric buses to Germany to operate on the public transportation network in Berlin, so that these Egyptian models will invade German streets.
The C127-EV bus runs entirely on electricity. It was manufactured within the company’s factories in the city of Salhiya, Sharkia Governorate, with an 80% local component, making it the first bus bearing the “Made in Egypt” logo to operate on the streets of the German capital.
It is worth noting that MCV is a primary supplier of the famous double-decker buses that operate for public transportation in the streets of the British capital, “London.” It supplies electric buses to Cairo’s public transportation network, “Seti-Bus,” and the “Egypt Transportation,” “Green Bus,” and Orange Bus lines also depend on it. “.

 

الحافلات المصرية الكهربائية التصنيع…. تغزو شوارع المانيا


اكتشاف المزيد من جريدة المساء العربي

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من جريدة المساء العربي

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading