مقالات ووجهات نظر

ثم ماذا ؟ انا وشريك الحياة!

د /احمد خليفه

في رحلة حياتنا نبحث عن شريك الحياة قد يكون شريكا حياة للزواج وقد يكون شريكا عاطفيا وفي كل منهما نبحث عن إشباع احتياجاتنا علي جميع المستويات .
ولكن نطرح سؤالا مفاده لماذا يعاني الشريك أثناء العلاقة مع الاخر؟ هل لم يتم إشباع تلك الاحتياجات ؟ هل اختلاف الثقافات بينهم؟
هل لم يتم التعلق بالروح بشكل حقيقي ؟ هل وجد بديلا للشريك ؟ العديد من الأسئلة يجب الإجابة عليها ولكن في هذا المقال المطروح في علاج تلك المسألة نعاود طرح
أسئلة قد تساعد في إعادة صياغة مشاعرك:
• ما هي بعض الصفات الأفضل لشريكك؟
• لماذا اجتمعنا معا منذ البداية؟
• هل هناك أمور تود أن تفعلها مع شریكك في المستقبل؟
• ما الذي يجعل كلاكما يليق ببعضكما البعض؟
• هل تستمتع بقضاء الوقت مع شريك حياتك؟

إن شركاء الرومانسية الذين ينظرون إلى بعضهم بعضاً في ضوء إيجابي، ثبت أن لديهم بالفعل علاقات أكثر سعادة.

وينطبق ذلك في الأرجح على جميع العلاقات. إن اختيار الأفكار الأكثر إيجابية يمكن أن يقطع شوطاً طويلاً نحو خلق مزيد من الانسجام مع جميع من احب
ونعدكم في مقالات تاليه بطرح أكثر عمقا لمحاولة تقديم روشته نفسيه بين الشريكين لاستكمال الحياة معا


اكتشاف المزيد من جريدة المساء العربي

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

مقالات ذات صلة