ذكري الأربعين لفقيد الشباب محمد سعد الدين
بكل الحزن والأسى، تحيي عائلة عبد القادر حسنين ذكرى مرور أربعين يومًا على رحيل فقيد الشباب محمد سعدالدين، الذي ترك في قلوبنا ألم الفراق وذكريات لا تُنسى.
لقد كان رحمه الله مثالًا للأخلاق الطيبة والروح النقية، و رحيله كان خسارة فادحة لعائلة سليمان ولكل من عرفه. ندعو الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وينزل السكينة على قلوب أهله وأحبابه.
“اللهم اغفر له، وارحمه، وعافه، واعفُ عنه، وأكرم نزله، ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الذنوب والخطايا كما يُنقى الثوب الأبيض من الدنس.”
رحمك الله يا محمد، وجعل مثواك الجنة، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
اكتشاف المزيد من جريدة المساء العربي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.