أخبار عربيه

الحكاية وما فيها

امورة يسرى

الحكاية بدأت مع طفل إسمه ياسين (٦ سنوات) اتعرض لعملية إعْـ تصاب كاملة عن طريق أحد موظفي مدرسة خاصة لغات بمدينة دمنهور، والمفاجأة ان الموظف ده (٨٠ سنة) .. وبعد الكشف على الطفل اتضح ان عنده تهتك كامل في فتحة الشرج واتساع وصل ١سم، وبالطبع ده الي اكتشفته الأم بعد ما لاحظت مشاكل عند إبنها في عملية الإخراج

المفاجأة الأكبر ان مديرة المدرسة كانت على علم بالموضوع، وبسؤال الطفل قالهم ان المديرة جابت الموظف وخلت الطفل يضربه بالعصاية على أساس أنه كده خد حقه يعني ومايجيبش سيرة لحد، وده الي حصل بالفعل من الطفل لأنهم كمان هد.دوه لو جاب سيرة لحد هيقـ تلوه (ده حسب كلام الطفل)

– ياسين في التحقيقات قال كان بياخده في جراچ المدرسة وكان بيمارس معاه الكلام ده جوا عربية قديمة ومترَّبة، وده حصل تقريباً بشكل دوري على مدار السنة مش مرة ولا اتنين، وأنه كان خايف يتكلم لحد ما اطمن أنه هيسافر لباباه وبالتالي التهـ ديد معدش موجود فاعترف لأمه بكل الي حصل وقال ان الناني بتاعته اخدته التوليت وهو كان مستنيه وقلعه هدومة وعمل معاه ولما قاوم قطع شعره وضربه وهدـ ده انه هيمـ وت باباه ومامته
وحكى للمس بتاعته وقالته انها هتوديه للمديرة وهتديله عصاية يضربه بيها الراجل ده، وده فعلا حصل علشان يسكتوا الولد.
الطب الشرعي اثبت الاعتداء لكن ادارة المدرسة والعاملين بينكروا الحدث وللاسف بيحولوه لقضية أضطهاد ديىني لان المدرسة والمديرة والموظف العجوز مسيحين والطفل المعتدي عليه مسلم

المغتـ صب (ص . ك جاب الله )
مديرة المدرسه (و . ا ) المتواطئة
الداده إلى كانت بتوديله الطفل لحد عنده
المس إلى اتسترت عليه
القصه ان المغتـ صب مراقب مالى ف مدرسة الكارما الخاصه للغات دمنهور البحيره
اغتـ صب طفل عنده ٦ سنين تقريبا
(الداده )كانت بتجيبله الطفل الحمام يعمل إلى عاوزه وبعدين تاخد الطفل تلبسه هدومه وتغسله وشه وترجعه الفصل تانى او تاخده جراج المدرسه ف عربيه قديمه
ولما قال (للمس )ودته للمديره(وفاء ادوارد) ادت الطفل عصايه عشان يضرب المستر الكبير عشان هو وحش وهددوا الولد انهم هيىدبحىوا باباه ومامته لو اتكلم او حكى حاجه
المس قالت ف النيابه ان الطفل مقلهاش كدا وان الطفل مش سوى نفسيا
الحكايه فيها تفاصيل مؤذيه نفسيا وجسديا فوق ما الواحد يتخيل دا كله حصل لطفل ٥:٦ سنين
واجه كل الرعب والخـ وف والالم والاغتـ صاب المتتالى لوحده
الطفل امام النيابه تعرف ع المغـ تصب من بين ٤ اشخاص تعرف عليه من اللحظه الاولى 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى