” أمل” قصة للأديب القاص إبراهيم طاهر
أخبرهم أنه سيعرض المسرحية احتراما للطفل الموجود بالقاعة، استجابوا له رغم خلو المكان من أي مشاهد.
“أمل آخر”
وقفوا مشدوهين في “الكالوس” كان أداؤه مبهرا الليلة، قبل النهاية سقط مرددا “لا أحد بالقاعة، لا أحد بالقاعة” ظل يكررها حتى رحل.
915 إجمالي المشاهدات