لا تسأليني عن العيون وما بها

لا تسأليني عن العيون وما بها

لا تسأليني عن العيون وما بها

بقلم : احمدمحمودمعروف

غارت وأوغل دمعها في غورها
مذ فارقت همس الحبيب
وباعدت عني الليالي خيالها
وأُسابق الساعات كي تنتابني
في النوم احلامُ تحنُّ لحالها
وأُعلل القلبُ الجريح بومظةً
يوماً اذا ما اجتاح سبري سبرها

 

احمدمحمودمعروف

 850 إجمالي المشاهدات

عن محمد جابر

شاهد أيضاً

حكايات_فارقة

حكايات_فارقة إيمان ذهني حكايات_فارقة كلَ يومٍ اكتشفُ فيكَ شيئاً جديداً احياناً انبهرُ بهِ واحياناً آخرى …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

%d مدونون معجبون بهذه: