اخبار المحافظاتمقالات ووجهات نظر

تداخل الاختصاص يؤدي الي ارهاصات ومنغصات

تداخل الاختصاص يؤدي الي ارهاصات ومنغصات

تداخل الاختصاص يؤدي الي ارهاصات ومنغصات

كتب عبد الرحيم خير حسين

وتجربه نعيشها مع أملاك السكة الحديد بقرية المفرجية
واملاك السكة الحديد والتي بدأت بشكوي علي صفحة الحكومه الالكترونيه
وتم إثبات وهمية تلك الشكوي لعدم وجود اسم الشاكي بالقريه وايضا رقم فون وهمي
ولكن تداخل الاختصاصات يؤدي الي ارهاصات وتأخر وتعطل الردود
فاملاك السكة الحديد مهمة الأملاك
والتي لها إدارة مستقله تضم مهندسين الأملاك
ومعاونو ومساحين الأملاك
فاداره الأملاك هي المسؤولة عن أملاك السكه الحديد وحمايتها من التعدي عليها وتحرير محاضر المخالفات ضدد المعتدي
ولكن في واقع الأمر
تجد العامل ينصب نفسه حامي حمي السكة الحديد ويذهب حال إبلاغ عن تعدي نافشا كتفيه
ويعلو صوته ويتحدث بهرتله واعدا متوعدا بالويل والعذاب وهو في الأصل لا يفهم اي شيء ومن الممكن إعطاء معلومات خطأ!!!!
وايضا بعض الموظفين الآخرين كذلك يفتون بدون علم مطلقا
علي الرغم ان ذلك ليس دورهم
إنما هو دور إدارة الأملاك فقط
وفي تلك الحالة يخرج الموظف علي مقتضي واجبة الوظيفي ويستحق علي ذلك العقاب
فكل موظف له دور يجب علية عدم تخطية
وايهام المواطن المغلوب علي أمره انه صاحب قرار
ونهيب باملاك السكه الحديد اتخاذ ما يلزم لتقنيين أوضاع المواطنين في قريه المفرجية قوص قنا
وتأجير الأراضي المتاحه وعدم منع المواطنين في استغلال الأراضي حسب طبيعه القري
طالما لا يوجد بناء علي تلك الأراضي
حتي يرتاح الجميع
وهناك معضله
عندما تريد أن تتاجر
يكون الجواب اذهبوا الي القاهره !!!!!
ولا ندري لما تعذيب المواطنين والذين فيهم النساء العجايز والارامل والمطلقات الذين لا يعرفون أين القاهره !!!!!
وايضا يقال الإيجار موقوف
وهنا لا نعرف سبب واضح لهذا الايقاف اللا معقول واللا منطقي
وان صح ذلك نطالب وزير النقل والمواصلات
اتخاذ كافة التدابير اللازمه
نحو تقنيين أملاك السكه الحديد مع المواطنين
ونهيب بمسؤولي أملاك السكة الحديد بالمنطقة الجنوبية
ان يتولي التعامل مع المواطنين
موظفي أملاك السكه الحديد دون غيرهم
حتي لا تحدث بلبله او فوضي
ويتم انجاز الأعمال علي الوجه الاكمل وفقا للقانون

 

تداخل الاختصاص يؤدي الي ارهاصات ومنغصات


اكتشاف المزيد من جريدة المساء العربي

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من جريدة المساء العربي

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading