مقالات ووجهات نظر

زيارة على هامش المونديال

زيارة على هامش المونديال

زيارة على هامش المونديال

كتب/ عوض عبد العزيز

منذ يومين تحديداً يوم الأحد توجهت إلى زيارة منزل عمتي فجلست معهم بالمنزل لفترة تقارب النصف ساعة تقريباً ولاحظت في هذه المدة الزمنية أن وجوه الحاضرين يعتليها الحزن فتوجهت إلى عمتي بالسؤال على ابنائها فرددت أن ابو عدي أو الكابتن محمد والشهير بفطوطة خرج من العمل متوجهاً إلى حضور مباراة كرة القدم بين قرية أولاد عابدين وقرية الكيلانية والتي (تقام على ملعب مركز شباب قرية الحجاجية ) ومنذ ساعتين جائهم إتصال تليفوني يفيد بأن لعيبة أولاد عابدين تعرضوا لهجوم شبه قاتل من جماهير مركز شباب الحجاجية مما استدعى ذهاب أخيه للاطمئنان عليهم وتأكد لهم وجود إصابات وعلى الفور اتصلت ببعض المتواجدين منهم سواء فضيلة الشيخ الموقر بن عمتي أو اخيه أو بعض الحضور حتى أقف على ملامسات هذا الحادث الغير إنساني والغير أخلاقي ووجدت الآتي ماتش كورة بين أولاد عابدين والكيلانية حدث فيه اعتراض من كابتن فطوطة توجه إلى الحكم ليدلي اليه بوجهة نظره التي يعقبها هجوم بربري غير متوقع من مجموعة كبيرة من جماهير مركز شباب الحجاجية الخارجين عن القانون في صورة بلطجة صحبتها محاولات شروع في موت لأحد القامات الأخلاقية وابنائه وطاقم الفريق وتعدى غير إنساني يهدف إلى الموت هؤلاء الهمج والرعاع والبلطجية الخارجين عن القانون كانت لديهم الجاهزية في استخدام الأسلحة البيضاء والشوم المطرز بالمسامير الفتاكة حتى أحدثوا إصابات جثيمة في بعض اللاعيبة وإصابات قاتلة لأحد قامات أولاد عابدين الأخلاقية الأستاذ طارق محمود مدير مركز شباب أولاد عابدين هوا واولاده ولمن لا يعرف هذا الرجل فهوا ببساطة شديدة (أخلاق تسير على الأرض) وعلى الفور توجهوا لعمل محضر وجدوا بعض الجناه وعلى رأسهم صف ظابط يدعى أخو أحد الجناة وردد بأن هؤلاء هم من اعتدوا علينا محاولا منه اقحام نفسه مكان اخوه ويقوم بإعداد محضر بإسمه ثم أمر الظابط بحجز الجميع حتى العرض على النيابة ثم تدخل بعض العمد والكبار بحصولهم على توقيع المجني عليهم على إيصالات امانة من أجل تحديد جلسة عرفية ثم بدأ الأستاذ طارق الغارق في دمائه وآلامه البدء في رحلة البحث عن العلاج ما بين دكاترة العظام والعيون والمخ والأعصاب ومراكز الاشاعات والتحاليل هوا وابنائه كابتن اسلام وكابتن محمود وسائر الفريق
انتظرت حتى جاء كابتن فطوطة فقص عليا ماجاء في الهجوم البربري وما يدور من محاولة استغلال نفوذ من صف الظابط الذي يقحم نفسه في جريمة ارتكبها اخيه محاولا لطمس الحقائق وتضليل العدالة بسرعة توجهم الى مركز شرطة فاقوس لعمل محضر كيدي حتى يبتز الجناة المجني عليهم من أجل الصلح والتنازل وحسب ما جاء على لسان حال الجميع أن الكابتن اسامة عزازي رئيس مركز شباب الحجاجية كان متواجد أثناء عمل صف الظابط المحضر داعماً له في طمس الحقائق في صف الجناة وليس في صف الحق وحفاظاً على مستقبل صف الظابط لم اقوم بذكر اسمه او التقدم ببلاغ للمخابرات الحربية وسأكتفي بتحذيره نظراً لأهلنا بالحجاجية بلد العلم والعلماء والعقلاء والرموز وساكتفي بإنظاره وتذكيره حيال ما جاء في القوانين واللوائح العسكرية حيال إرتكاب هذة الأفعال فتعد تحايل على القانون وبمثابة إسائه للقوات المسلحة فهيا درع الوطن ولا يجوز التعالي أو الاستعراض أو استغلال النفوذ على الوطن والوطن ده هوا إحنا أهلك وناسك يا معالي صف الظابط لقد تعرفت منذ سنوات بعيده على قيادي في الجيش لفتره زمنيه تخطت العشر سنوات كنت أعتقد حينها انه صف ظابط من تواضعه وحكمته وبساطته ومعرفتش إنه لواء مدفعية إلا في جنازته رحمه الله واسكنه فسيح جناته
،، تواصلت تليفونيا مع الاستاذ الفاضل محمد باسم مدير إدارة الشباب والرياضة بفاقوس ووجدت حضرته على علم مسبق بما حدث وصرح سيادته أن نزع فتيل المناوشات جاء من قبل كابتن فطوطة والذي أبدى اعتراض للحكم بصفته مدرب الفريق على ركلة غير صحيحة حينها استأذنت مدير إدارة الشباب والرياضة وطلبت منه أن اقوم بفتح السماعة الخارجية حتى يستمع الكابتن فطوطة ويتمكن من الرد فكان رد الكابتن فطوطة بأنه كان اعتراضاً طبيعياً ومشروع يصاحبه ممازحه مع الحكم الأستاذ عادل خليفة المحامي بحكم صداقتهم ثم تفاجىء الجميع حينها بالهجوم البربري الذي تم من قبل جماهير مركز شباب الحجاجية ومن جميع الإتجاهات بالشوم والاسلحه البيضاء والتراشق بأبشع الألفاظ والتعدي بكل جحود على أفراد لاعيبة مركز شباب أولاد عابدين بحضور المحترم رئيس مركز شباب الحجاجية الكابتن اسامة عزازي والذي أكن له كل حب وود وتقدير على المستوى الشخصي مع العلم أن هذا اللقاء الكروي بين الكيلانية واولاد عابدين أصحاب الدورة والاستضافة هم أهل الحجاجية ، اذداد الصراع لحد الموت مما استدعى رئيس مركز شباب أولا عابدين الاستاذ طارق محمود للتدخل من أجل تهدئة الصراع وفض النزاع بحكم معرفته وصداقته ببعض الكبار والوجهاء والعقلاء بالتحدث للعقلاء فما كان الجزاء إلا وقوع الإعتداءات عليه من جميع الإتجاهات هوا وابنائه وطاقم الفريق ونتج عن هذا الصراع الغير أخلاقي والمتدني السلوك في ابشع المشاهد إصابات بالغة الخطورة في شتى أنحاء الجسد لرئيس مركز شباب أولاد عابدين واولاده وبعض اللاعيبة المعتدى عليهم السؤال هنا للكابتن أسامة عزازي ليه الصراع ما يبقاش خلاف عادي ويتحل طب ليه الصراع مش تم من قبل لاعيبة الكيلانية اللي بيلعبوا قصادنا مثلاً طب ليه حضرتك غير متواجد في جانب الحق مع العلم إن عدم التصدي لتلك الأفعال وسلوك اتجاهات غير صحيحه تقلل من قدر حضرتك لانك تعد في نظرنا قامة وقيمة مجتمعية طيب ليه الجاهزية اللي بالشوم والأسلحة غير موجودة في تأمين الدورة المقامة على أرض مركز شباب الحجاجية اللي حضرتك رئيسه من قبل تشكيل لجنة أمنية من مركز الشباب والجماهير لحماية الجماهير واللاعيبة الضيوف بالتعاون مع رجال أمن عمدة القرية،،
كانت محادثتي التليفونية للأخ العزيز محمد باسم غير مهنية ومن باب المواطنة وهذا ما رددته له وكان سؤالي له هل هذة الأحداث البالغة الإجرام والتي تتخطى حدود الإرهاب الممنهج الذي يساعد على الإنقسام وزعزعة الأمن واشعال نيران الفتن والتي يعاقب عليها الدستور والقانون تليق بمنظومة الشباب بمركز شباب الحجاجية هل تليق بحق الضيافة وتراعي أهداف الرياضة آلتي تعد شريان الحياة ولم نرى اي جاهزية أمنية مثلما رآينا هذة الجاهزية في حوزة مجموعة من الجماهير الذين تحولوا الي مجموعة من البلطجية والخارجين عن القانون في محفل رياضي من المفروض انه يبعث برسائل مجتمعية أخلاقية تعمل على بث روح الألفه والتلاحم والانتماء في حين ان الاعتراضات والمناوشات الرياضية معتاد أن نراها ،، كان رد الاستاذ محمد باسم صادما لي فلقد نبذ سيادته هذة الأفعال الإجرامية وكان في منتهى الحزن والقهر عندما حكى لي أفعال إجرامية قد حدثت مراراً وتكراراً وكاد أن يفقد حياته في أحد المحافل الرياضية وقد أدلى سيادته بأنه تقدم كثيراً إلى القيادات الأمنية بطلب فرض الحماية الأمنية على المحافل الكروية التابعة لوزارة الشباب والرياضة فما كان لنا غير مرور عربية الدورية الأمنية في المحافل الهامة فقط وأنه يجدد النداء من خلالي أو أي شخص حريص على مصلحة الوطن لأن مسألة السلوكيات المجتمعية الغير سوية تستوجب الدراسة والحرص والحد منها كما صرح سيادته انه بالفعل عانى الأمرين حتى يتثني له تخطي الحواجز و الارتقاء بالمنظومة الرياضية بأقل الإمكانيات المتاحة وانه سيتقدم بالاستقالة من منصبه لعدم وجود تعاون ومشاركات مجتمعية جدية هنا قاطعت سيادته في الحديث واصريت على عدم استقالته لانه قيادي حريص على مصلحة الشأن العام ورجل دولة ميداني ويتمتع بروح البناء والتنمية وعلى خلق ويشهد له الكثير بذالك ولكن طالبت سيادته بالبقاء ومحاولة الارتقاء واتخاذ الإجراءات القانونية المتبعة حيال هذا العمل الإجرامي ووعد سيادته بالوقوف على مسافة واحدة من الجميع واتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد مركز شباب الحجاجية الذي تحول من راعي للشباب والرياضة من وجهة نظر الكثير إلى راعي للمعتدين ممن يمارسون البلطجة والترويع والاجرام ،، اليوم جالست أغلب من تعرضوا لهذة الاعتداءات واستمعت للجميع وأجريت مجموعة من الإتصالات المكثفة لمتابعة المستجدات والوقوف على الإحداثيات التي تثير الزعر والقلق والقهر النفسي والخذلان ما بين الكثير من أهالي الضحايا وبعض القيادات المجتمعية أجريت اتصالاً لفضيلة الامام والخطيب والكابتن الرياضي الشيخ عبدالله ابراهيم والذي يشهد له الجميع بالاعتدال والوسطية وحسن الخلق ولا يجروء أحد أن يطعن في شهادته هل هذا السلوك الإجرامي معتاد من قبل جماهير مركز شباب الحجاجية فكان الرد أنه معتاد ويتمادى الطغاة في طغيانهم دون احترام الأرواح والدستور والقانون ولا يبالون بالكبار ولا يظهرون أدنى إحترام للوجهاء والحكماء ولايبارك الله في أمة لا تحترم كبارها ولا توقر وجهائها بل تتمادى في التعدي والترويع والإرهاب واتممت المكالمات بالاتصال بالعمدة طلعت ابو فندود عمدة أولاد عابدين والذي أبدى اعتراضه الشديد على هذة السلوكيات واقر بأنها جريمة تحظى بجاهزية عالية مسبقة واقر أيضاً بإحماع من الشهود حينما تم وقف المشاجرة من بعض القلة من أهالي البلد ووضع طاقم الفريق داخل حجره مغلقة حفاظاً على أرواحهم وما تبقى من كرامتهم إلا إن أغلب المعتدين كان لديهم الإصرار والترصد والتعمد على الاقتحام ثانياً على الأستاذ طارق محمود وكامل الفريق وعلى مسمع ومرآى من الجميع بما فيهم رئيس مركز شباب الحجاجية دون تأمين أو محاولة فض النزاع والابداء بالاهتمام بأرواح المواطنين وأدلى العمدة طلعت بأن الطرفين قد قاموا بالتوقيع على إيصالات أمانة من أجل الصلح وأخذ الحقوق طبقاً للقواعد العرفية تحت غطاء قانوني وبأن سيادته أجرى اتصالات عديدة من أجل تحديد جلسة عرفية ولكن جاء الرد ان هؤلاء مجموعة من البلطجية ولا كبير لهم أو رابط وانه لن يترك هذة الأحداث أن تمر مرور الكرام لأنها لا تخص شخص الأستاذ طارق الكريم وأفراد الفريق فقط بقدر ما تخص الثوابت القانونية والروابط المجتمعية لقريتين بما فيهم الحفاظ على كرامة قرية أولاد عابدين بأكملها وأن هذة الأحداث الإجرامية مثل السرطان وتكاد تحدث الفتن والانقسام داخل المجتمع ولابد من الحد منها والقضاء عليها وعدم مجاملة اي أحد على حساب الأرواح التي قد تلقى حتفها نتيجة اجرام غير معهود يفوق الارهاب ولا يحترم الثوابت القانونية والعقائدية
كلمة الكاتب

طوال عمري لا ارتجل من وحي خيالي واكتب بموضوعية وبمواطنة وحيادية وعلى مسافة واحدة من الجميع وارفض المجامالات الرخيصة التي تتم على حساب الشأن العام والتي يدفع ثمنها في الغالب أبنائنا و الكثير من الأبرياء والحكماء وأصحاب القيم والمبادئ والداعمين لهذا الوطن أصحاب الأخلاق الحميدة مثل الاخ العزيز الأستاذ طارق محمود والذي لم نعهد منه طوال عمرنا إلا خيراً وحكمة بالغة واخلاق حميده هذه الرموز البنائه والتي تعد بمثابة القدوة في النهج الأخلاقي والتلاحم المجتمعي يقتدوا بهم أبنائنا ويجب الحفاظ على كرامتهم عن نفسي ابادر بالاعتذار والاسف الشديد لكل صاحب مبدأ يواجه الآن حصيلة ما آلت إليه طبيعة المرحلة من مجتمع تسود فيه سلوكيات إجرامية غير مسبوقة 


حصيلة ما آلت إليه طبيعة المرحلة من مجتمع أصبح بمثابة قنبلة موقوته قد تحدث إنفجار يعقبه الخراب والدمار مجتمع ممكن يولع في البلد عشان لقاء كروي ولا يبالي بأخلاقياته وسلوكياته ومعتقداته……

صاحب المعالي السيد رئيس الجمهورية الحديثة والقديمة الرئيس عبد الفتاح السيسي و الدكتور مدبولي 2 رئيس الحكومة والطعم النيتي الأمور اللي مشرفنا في مونديال باريس معالي وزير الشباب والرياضة بحصول البعثة المصرية على ميدالية فضية وأخرى ذهبية تم الإعداد لهم والانفاق عليهم ما يقارب المليار ونصف جنيه لا يليق بتاريخ مصر الرياضي أن تتحول مراكز شبابها إلى أوكار إرهابية….

السيد المحترم معالي وزير الداخلية
السادة المحترمين رؤساء قطاع الأمن القومي المخابرات العامة والحربية وجهاز الأمن الوطني
السيد مدير أمن محافظة الشرقية لقد تحولت الرياضة و التي تعني للمجتمع شريان الحياة إلى ساحة للمقامرات غير مشروطة لا قيم فيها أو ثوابت تحث السفهاء وضعاف النفوس من المغرضين والمنتفعين على زرع المشاحنات لدى الكثير ممن تم إفساد ذوقهم العام وتحولوا إلى مجموعة من الحمقى والجهلاء والبربر والهمج والخارجين عن القانون تهدف أفعالهم الإجرامية إلى الإنقسام وتكدير السلم والأمن العام للمجتمع فحينما تفقد وزارة الشباب والرياضة أهدافها المجتمعية البنائة ويغزوا ساحتها الساسه من أجل الحصول على مكاسب سياسية مبنية على الشو الإعلامي فقط فحينما يقتحم رجال المال والأعمال الساحات الشعبية ومراكز الشباب بوزارة الشباب والرياضة بدعوى حق الانتفاع أو طروحات الأمر المباشر فلا يبقى للمواطن إلا فقدان القيم وتدني الأخلاق وغياب التثقيف والوعي وتفشي الجهل وانتشار الجرائم وهذا ما قد نوهت عنه وحذرت منه في مقال (الوزير مسك المقص) لمعالي وزير الشباب والرياضة د أشرف صبحي عام ٢٠٢٢ حينما ذكرت بأن عواقب هذا الفساد المالي و الإداري في الرؤى والتوجهات يحيد عن استراتيجية الشباب والرياضة وسوف تفقد الرياضة أهدافها ورسالتها في الحد من انتشار المخدرات والجرائم والسيطرة على الخارجين عن القانون فلابد حينها أن تزداد الأعباء على الجهات الأمنية واصبحوا في مواجهة خطر حقيقي يعتليه الجهل وإفساد الذوق العام وغياب القيم والمبادئ المجتمعية والعقائدية نحن الآن بصدد الحديث عن حاجة لتآمين مجتمع بآكملة من الموت ويعجز عن لعب مباراة كروية دون اندلاع مشاجرة قد تؤدي بحياة الابرياء إلى الموت المحتمل ونزع فتيل الفتن والانقسام وزيادة الأعباء الأمنية وهذا ما نحن بصدده الآن ما يقارب من اثنين مليون مواطن على مستوى مركز وقرى مدينة فاقوس بحاجه الآن إلى رجل أمن لكل مواطن في قوة أمنية لا تتخطى الآلاف تعمل بكل طاقة تواصل الليل بالنهار وعلى جميع الأصعدة هذة القوة الأمنية تم إعدادها من أجل مطاردة أوكار الخارجين عن القانون واللصوص وقطاع الطرق وتجار السلاح والمخدرات وليست على جاهزية لتأمين القرى والمجتمع من بعضهم البعض في ظل تدهور أوضاع غير معهوده وانتشار الجرائم والأزمات الدولية والمحلية الغير مسبوقة في ظل زيادة الاحتقان لدى المواطن من تدهور الأوضاع السياسية والاقتصادية والمعيشية كل هذا وذاك أصبح يشكل خطراً حقيقي على الجهات الأمنية فهم من سيدفعون ثمن ضريبة فشل الساسة والإعلام و وتدني سلوكيات الشعب وتخبط صناع القرار في مواجهة كل هذة التحديات
عقب التاريخ و العصور ووزارة الشباب والرياضة لها دور كبير في رسم الفرحة على كل وجه كانت تعزز من السلام والتلاحم المجتمعي وتهدف إلى البناء والتنمية وكانت تعد مصنع للرموز الرياضية والمجتمعية التي لا تنسى أما الآن للأسف أصبحت بلا أهداف أو جدوى بل اصبحت بحاجه الى جراحه عاجلة أو إحكام إغلاقها فأصبحنا في مجتمع لا أمان فيه لروح العاقل من بطش الجاهل الذي لا يؤتمن على أرواح العباد ولهذا فمن آمن العقاب أساء الأدب فلابد للردع والمحاسبة وعقد جلسة تأديبية للجناة وان جنحوا للسلم فاجنح لهم وعلى الملأ في يوم كروي تأديبي يتم حضور فيه القامات الأمنية والمجتمعية والتنفيذية يقر أمامهم المعتدي فيما اقترفه من أخطاء وليعتذر أمام الجميع رداً للمظالم والحقوق الآدمية التي لم ولن تسقط بالمحايلات من وراء الحجر المغلقة
اسماء بعض الجناة الذين قاموا بالتعدي بوحشية مفرطة بالشوم والأسلحة على طاقم فريق أولاد عابدين على حد أقوالهم حتى لا يضيع حق قرية وراءة مطالب والله المستعان
1 عماد محمد السيد الجاني الحقيقي وأخو صف الظابط المتحايل على القانون
2 رضا احمد السيد وشهرته حديده
3 محمود حسيني محمد
4 محمد احمد طه وشهرته الجاربي أو كوخي 

 

زيارة على هامش المونديال

Loading

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى