ملخص ما آلت إليه النفس

ملخص ما آلت إليه النفس

ملخص ما آلت إليه النفس

سيدنا موسى وفرعون
سيدنا موسى و السامري
شرح المصادر والدلائل

بقلم نهلة البدري

سيدنا هارون لم يكن نبي فقط،كان نبي ورسول
الدليل من القرآن:

بسم الله الرحمن الرحيم

((فَأْتِيَاهُ فَقُولَا إِنَّا رَسُولَا رَبِّكَ فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَا تُعَذِّبْهُمْ ۖ قَدْ جِئْنَاكَ بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكَ ۖ وَالسَّلَامُ عَلَىٰ مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَىٰ ))

اكتشاف لغوي شخصي خاص وإعمال عقلي

(اليم) هو جزء من الماء دون تيارات أو أمواج سواء كان جزء من نهر النيل أو البحر

الدليل من القرآن بس
،وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّ مُوسَىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ ۖ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي ۖ إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ

وهنا جزء من ماء نهر النيل لا أمواج فيه فيكون سهل علي أخته أن تتبع أثره

فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ فَغَشِيَهُم مِّنَ الْيَمِّ مَا غَشِيَهُمْ (78)

هنا المقصود به جزء من ماء البحر لا تيارات فيه ولا أمواج وهنا وصف لخليج السويس

قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَن تَقُولَ لَا مِسَاسَ ۖ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِدًا لَّن تُخْلَفَهُ ۖ وَانظُرْ إِلَىٰ إِلَٰهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفًا ۖ لَّنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفًا (97)

المقصود هنا باليم خليج السويس
حيث أن بني إسرائيل استقروا بمدينة الطور

دليل استقرارهم في بلد الطور
قول الله تعالي
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَمَا أَعْجَلَكَ عَن قَومِكَ يَا مُوسَىَ ۝ قَالَ هُمْ أُوْلاءِ عَلَىَ أَثَرِي وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبّ لِتَرْضَىَ )

في أثري يعني قريبين مني وكان يحدث الله فى جبل الطور
الدليل
قال الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم
((وَنَادَيْنَاهُ مِن جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا (52)

نحت السامري العجل متأثرا بما عبده المصريين من معبودات كثيرة

المصدر
كتاب معجم المعبودات والرموز في مصر القديمة
تأليف مانفرد لوركر
ترجمه صلاح الدين رمضان
مراجعة الدكتور محمود ماهر

أشهر هذه المعبودات المسؤول عن الخصوبة والعطاء
العجل أبيس وكان معبود لهم في منف
،استخدام الفراعنة اللون الأصفر في طلاء المعبودات التي تتمثل بها الالهة علي شكل حيوانات
المصدر
كتاب الديانة المصرية القديمة
دكتور عبد الحليم نور الدين
الجزء الأول المعبودات

(٢)موسوعه مصر القديمه الجزء السادس عشر 

الجزء الخاص بي ووجهه النظر الخاصه بي تتمثل في الربط بين
(( لون الذهب الذي طلت به المعبودات في عصور وكانت المعبودات بسن الشباب
البقرة هو الرمز الذي رمز به المعبوده حتحور أم المعبودات ))

وما بين تلك الصفات التي وردت في قصه سيدنا موسى وبني اسرائيل مع البقرة

وكذلك رمز البقرة في رؤية عزيز مصر وهذا يدل على قرب المده الزمنيه بين سيدنا يوسف وسيدنا موسى

 المصدر في تفسير بصرت بما لم يبصروا به
 مجلد تفسير الشعراوي

اذا جبريل لم يشق البحر

فالحديث المذكور في ذلك أنكره العلماء وهو حديث دس جبريل التراب في فم فرعون
اخر من أنكره من العلماء الشيخ مصطفى العدوي ومن الممكن قراءة نص الحديث والذي يجعلك تعرف أنه لا يصح

أما المقارنة التي أوردتها بين موسي وآدم وكذلك إن السامري هو تجسيد للشيطان فهذا إعمال عقلى خاص بي ووجهة نظر شخصية قائمة علي القرآن والسنه

أما من وجهه نظري الشخصية

بمقارنة بسيطة

سيدنا موسى قصته تشبه لقصه آدم فالله عز وجل خلق آدم من طين
وتكفل برعاية وحفظ موسى منذ الصغر
((لتصنع على عيني))
((ألقيت عليك محبة مني ))
سبحان الله

علم آدم الأسماء كلها
وعلم موسى الألواح

تاب علي آدم في معصية بالجنة
وتاب علي موسى من القتل

كلم الله موسى كما تحدث لآدم في الجنة

تمثل إبليس لموسى وقتما قتل القبطي وكان الذي من شيعته
وباليوم التالي علم موسى أنه شيطان
وبعدما بعث ما عاد له عليه سلطان فهو بمعية الله

إذا يضل قومه

حسنا دليلي من القرآن

(أضلهم السامري )

(وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا)

وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ ۚ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا ﴿١١٩ النساء﴾

لم تأتي كلمه أضلهم أو يضلهم أو اضلنهم علي هذه الشاكله مقترنة بضمير
في القرآن الكريم كله إلا مع الشيطان
إلا مع السامري
بحث شخصي في آيات القرآن الكريم

قوله بصرت بما لم يبصروا به ها هي أفه إبليس تطفو على السطح مره آخري الكبر والغرور

سواء كان بشري أو شيطان رچيم
او حتي المسيح الدجال فكل الثابت لنا أنه فتنه اعاذنا الله وإياكم من الفتن

 1,148 إجمالي المشاهدات

عن محمد جابر

شاهد أيضاً

غاوي علم: “العادات الذرية” بقلم: د. ثناء خلف الله العمدة

غاوي علم: “العادات الذرية” بقلم: د. ثناء خلف الله العمدة رحلة نحو التغيير الإيجابي مؤخراً …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

%d مدونون معجبون بهذه: