ضياء رشوان يقترب من رئاسة المجلس الأعلى للإعلام 

ضياء رشوان يقترب من رئاسة المجلس الأعلى للإعلام 

 

متابعة / عبدالقادر حسنين 

يمتلك الكاتب الصحفى ضياء رشوان، الأقرب لرئاسة المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام الجديد تاريخا طويلا من العمل السياسى والنقابي الإعلامي أهله ل تقلد عدد من المناصب التى ترك فيها بصمة واضحة،

ولد في يناير عام 1960 بمحافظة قنا، وحصل على بكالوريوس فى العلوم السياسية من جامعة القاهرة عام 1981 وماجستير في التاريخ السياسي من جامعة السوربون في باريس.

 

ضياء رشوان يقترب من رئاسة المجلس الأعلى للإعلام 
ضياء رشوان يقترب من رئاسة المجلس الأعلى للإعلام

عمل ضياء رشوان فى مركز الأهرام منذ عام 1981، ك باحث مساعد ثم باحث ثم خبير ثم رئيس لوحدة النظم السياسية وبرنامج دراسة الحركات الإسلامية

ثم نائب لمدير المركز بين عامى 2009 و2011 ثم مدير للمركز، وخبير وباحث زائر فى عدد من المراكز البحثية بدول مختلفة، مثل فرنسا واليابان وفنلندا والولايات المتحدة الأمريكية.

 

شارك ضياء رشوان فى عشرات المؤتمرات والندوات العلمية فى عديد من دول العالم، وألف وشارك فى تأليف أكثر من خمسة وعشرين كتاباً،

وعشرات الدراسات العلمية باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية واليابانية والإيطالية، كما كتب مئات المقالات فى عديد من الصحف المصرية والعربية والعالمية.

 

وفى مارس 2013 انتخب ضياء رشوان نقيباً للصحفيين، وفي أبريل 2017 عين عضوا بالهيئة الوطنية للصحافة، كما عين رئيسا للهيئة العامة للاستعلامات في يونيو 2017،

وفي يوليو من العام نفسه عين عضوا من الشخصيات العامة بالمجلس الأعلى لمواجهة الإرهاب والتطرف الذي يضم ثلاثين عضواً من المسئولين والشخصيات العامة ويرئسه رئيس الجمهورية،

كما انتخب ضياء رشوان أيضا بمنصب نقيب الصحفيين بانتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين فى 2019 و2021.

 

وفى يونيو 2022، أعلنت إدارة الحوار الوطني اختيار ضياء رشوان منسقاً عامًا للحوار الوطني، ولقى إعلان إدارة الحوار الوطنى باختيار ضياء رشوان،

نقيب الصحفيين، منسقاً عاماً للحوار الوطنى، ترحيبا واسعا من قبل القوى السياسية، وحاز علي توافق عام من الجميع ، وتمتع بقدرته علي إدارة الحوار بموضوعية.

 55 إجمالي المشاهدات

عن Ahmed Atallah

كاتب صحفي بالقسم الرياضي بموقع وجريدة المساء العربي

شاهد أيضاً

قرأت لك قصة المثل الشعبى احنا دافنينه سوا

قرأت لك قصة المثل الشعبى احنا دافنينه سوا   كتب/ عطية عبد الرحمن عاصى    …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

%d مدونون معجبون بهذه: