مقالات ووجهات نظر

إن الحياة لا تصلح ولا ترشد إذا بقي القلب الإنسانى دون تعهد فقيه 

إن الحياة لا تصلح ولا ترشد إذا بقي القلب الإنسانى دون تعهد فقيه  

إن الحياة لا تصلح ولا ترشد إذا بقي القلب الإنسانى دون تعهد فقيه

بقلم.  محمود جلال 

إن الحياة لا تصلح ولا ترشد إذا بقي القلب الإنسانى دون تعهد فقيه

– إن الإنسان فى هذه الدنيا تدفعه رغبة حمقاء إلى شئ محرم ما أن يواقعه حتى يحس الفراغ والضياع،

وحقيق بالإنسان أن يتماسك أمام عوامل الاستفزاز ومزالق القدم، وذلك بأن تكون التربية هى أساس تكوين الأمم والتى تقوم على فهم مقام الإحسان، أو رقابة الله على الضمير البشرى فى سلوكه كله، ليله ونهاره. .

هذه الرقابة التى ينشأ عنها الخوف والرجاء والصبر والشكر والتوكل والمحبة والورع والتوبة، ومعرفة المعاصى الكبيرة التى هى أخطر من معاصى الأبدان،

بمعنى أنه كيف تغسل نفسك من حب الظهور. . من الأنانية. . من الحقد. . من الرئاسة. . من العراك على المآرب الخسة. . من الذهول فى طلب الدنيا عن الآخرة.،

وللحق، فليست قيمة الإنسان فيما يصل إليه من حقائق وما يهتدى إليه من أفكار سامية، ولكن أن تكون هذه الأفكار السامية هى نفسه، وهى عمله، وهى حياته الخارجية كما أنها حياته الداخلية.،

– والله يؤتى نعمه من فضله لمن يشاء،

“وأن ليس للانسان إلا ما سعى”.

 

إن الحياة لا تصلح ولا ترشد إذا بقي القلب الإنسانى دون تعهد فقيه

Loading

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى